سجلت اليابان بياناتٍ قويّة جدّاً وأدّى نموّ الأجور إلى زيادة الإنفاق، وهو ما يسعى إليه بنك اليابان. ارتفعت أيضاً أرباح الشركات وتحسّن عائد الأسهم (ROE).
يصعب عكس التيسير الكمّي بعد حوالي 15 عاماً أو أكثر من تنفيذه. وأوضح بنك اليابان السياسة النقديّة التشدّدية القادمة، وقد يطبّق المعايرة وينتظر الاحتياطي الفدرالي ليرى ما سيفعله في اجتماعه في سبتمبر لتفادي التقلّبات المرتفعة في الأسواق.
في The Family Office، لا زلنا نسعى إلى الحماية من مخاطر التطوّرات المعاكسة من حيث توزيع الأصول في ظلّ التقلّبات والمخاطر والانتخابات الرئاسيّة المرتقبة والتوترات الجيوسياسيّة والإعلان عن أرباح الشركات. نركّز أيضاً على احتمال حدوث اتّجاهٍ صعودي، وإنّ اليابان من البلدان التي ننظر إلى بياناتها وتحديداً إلى أسهمها.
يجب أن يكون المستثمرون منفتحين، فعليهم أن يديروا المخاطر وألّا يفوّتوا الفرص الاستثماريّة الناشئة في الوقت نفسه.
تتوقّع الأسواق أن يُخفض الفدرالي أسعار الفائدة بنسبة 0,5% في اجتماع سبتمبر. وتجدر الإشارة إلى أنّه لن يُخفضها قبل أن يرى مساراً لتخفيضات متتالية للأسعار.
تفضّلوا بمشاهدة المقابلة الكاملة أعلاه.