تمكّن المنصة الجديدة المستثمرين من الوصول إلى صناديق استثمارية لم تكن متاحة سابقاً إلّا للصناديق السيادية أو المؤسسات المالية الكبرى، وفئة محدودة من الأثرياء في العالم.
تمكّن هذه الصناديق الاستثماريّة الجديدة صغار المستثمرين من الحصول على المزايا نفسها التي تحصل عليها المؤسسات الكبرى، بمبلغ 50 ألف دولار.
توفّر هذه المنصة على المستثمرين الجهد والمال وتحقّق لهم عوائد أعلى.
من خلال هذه المنصة، يمكن لكلّ مستثمر تقييم درجة تحمّله للمخاطر والسيولة التي يحتاجها، وتُحدَّد على ضوءها سياسة استثمارية طويلة الأجل، ويتمّ الاستثمار وفقاً لقدرة المستثمر على تحمّل المخاطر. تنويع الاستثمارات في عدّة محافظ هو الأساس.
تستهدف هذه المنصة الفئة المكوّنة من نصف مليون شخص تقريباً في منطقة الخليج التي لم يكن لديها الفرصة سابقاً للاستثمار بسهولة وبأقل تكاليف ممكنة في هذا النوع من الاستثمار.
تفضّلوا بمشاهدة المقابلة الكاملة أعلاه.